إني رأيت أني خرجت من الكون إلى أعلى عليين ورأيت شيئا لا يستطيع أن يصفه القلم ولا يعقله الفهم رأيت وجه ثور ابيض اللون كله نور على شكل ثور ولكنه عظيم جدا جدا يملئ فضاء لا نهاية له ولم أرى فوقا ولا تحتا ولا يمينا ولا يسارا كل ما رأيته هو وجهه فقط وكان جميلا لا يوصف ومهيبا وأحسست بالروع والوجل والخوف وفي نفس الوقت رأيت الجلال والجمال لأول مرة في حياتي وحين صحوت في اليقظة كنت خائفا جدا وللاشارة كنت راقدا في شاطئ البحر الأبيض المتوسط في الأندلس في رمضان لم أنسى أبدا تلك الرؤية وحين سافرت إلى فرنسا بعد شهرين دهبت إلى مكتبة النور واشتريت كتابا إسمه الإسم الأعظم وكانت الصدمة الكبرى ، عن عبد الله بن أبي سلمة قال : أرسل إبن عمر (ر) إلى إبن عباس (ر) يسأله : هل رأى محمد ربه ؟ فأرسل إليه إبن عباس : أن نعم ، قال : فرد عليه إبن عمر رسوله أن كيف رآه ؟ ، قال : رآه في روضة خضراء ، روضة من الفردوس دونه فراش من ذهب ، على سرير من ذهب يحمله أربعة من الملائكة ، ملك في صورة رجل ، وملك في صورة ثور ، وملك في صورة أسد ، وملك في صورة نسر.: . عندما قرأت قصة السامري الدي كان من قوم موسى لقد تغيرت حياتي مند تلك اللحظة وأصبحت دائم الحزن لا أعرف الفرح ولا السرور إلى هده اللحظة أنا حائر . وما أراه في المنام يحدث في الواقع حتى إنني تعودت على صدق رؤاي فكثير من الحالات رؤيتها في المنام قبل أن تحدث . عمري 27 وعشرين سنة وأميل إلى العزلة مند الطفولة لا أصلي لكنني أحب الله ورسوله وأولياءه وأوقرهم ونفسي لوامة أشعر بأن العديد من القوى الظلامية تحاصرني وأسمع صوت المنادي في ظلمات الظلال وأمواج بحار القدرة صوت الأنبياء يقولون يا بني اركب معنا من لديه تأويل هده الرؤيا الرجاء مراسلتي عبر البريد [email protected].
وجزى الله المؤمنين خيرا

بدون اسمGoogle إجابات-العلاقات الإنسانية-التفسير-العالم العربي-الإسلام


أكثر...