هذه نسبة إنتشار أهل السنة في العالم

هاه .. !! شفتـ قوة الإنتشار ..
تدرين إن نسبة المسلمين السنيين بلغت 90 %

لا صحيح ..
و الدليل أن هذا الكلام و هذه الصور مبنية على دراسات كبيرة ..
و ليس تزييف ولا كذب كما هو المذهب الرافضي ..

أبيـك تعطيني شخص تحوَّل من المذهب السني للشيعي ..
لو تشوفين كم رافضي تحوَّل للمذهب السني ..
راح تعرفين إنه المذهب الحق ..


و لنا في الحديـث بقيَّة ..

شوفـي هـ الفروقات بين أهل السنة و بين الروافض ..
أبيـك تدققين فيها زين .. و تبعدين نفسـك عن الظلم .. لا تظلمين ..
و اقرأي بـ ( عقلك ) لا بـ ( قبلك ).. خلاص .. ؟!

اقرأي معـي :

الفرق بين السنة و الشيعة

الإختلافات بين الفريقين

بسم الله الرحمن الرحيم نبدأ

أولاً : القرآن الكريم

عند أهل السنة والجماعة عند أهل الشيعة

أهل السنة :
متفق على صحته وسلامته من الزيادة والنقصان ،
ويفهم طبقاً لأصول اللغة العربية ، ويؤمنون بأنه كلام الله تعالى غير حادث ، ولامخلوق ، وأنه لايأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ،
وهو المصدر الأول لكل عقائد المسلمين ومعاملاتهم .

الشيعة:
مطعون في صحته عند بعضهم واذا اصطدم بشيء من معتقداتهم ،
يؤلونه تأويلات عجيبة ، تتفق مع مذهبهم ، ولذا سمي هؤلاء "بالمتأوله" !
ويحبون أن يثيروا دائماً ماصار من اختلاف عند بدء التدوين ،
وكلام أئمتهم من مصادر التشريع المعتمدة لديهم .

ثانياً : الحديث

عند أهل السنة والجماعة عند أهل الشيعة

أهل السنة :
هو المصدر الثاني للشريعة ،
والمفسر للقرآن الكريم ولاتجوز مخالفة أحكام
أي حديث صحت نسبته للنبي صلى الله عليه وسلم .
وتعتمد لتصحيح الحديث :
الأصول التي اتفق عليها فقهاء الأمة في علم مصطلح الحديث وطريقها :
تحقيق السند دون تفريق بين الرجال والنساء الإ من حيث التوثيق بشهادة العدول ، ولكل راو من الرواة تأريخ معروف وأحاديث محددة مصححة ،
أو مطعون في صحتها وقد تم ذلك بأكبر جهد علمي عرفه التأريخ ،
فلا يقبل حديث من كاذب ولا مجهول ولا من أحد لمجرد رابطة القرابة ،
أو النسب ، لأنها أمانة عظيمة تسمو على كل الإعتبارات .

الشيعة :
لا يعتمدون إلا الأحاديث المنسوبة لآل بيت الرسول ،
وبعض الأحاديث لمن كانوا مع علي رضي الله عنه في معاركه السياسية ، ويرفضون ماسوى ذلك ، ولايهتمون بصحة السند ،
ولا الاسلوب العلمي فكثيراً مايقولون مثلاً -
" عن محمد بن اسماعيل عن بعض اصحابنا عن رجل عنه أنه قال .." !!!
وكتبهم مليئة بعشرات الآلاف من الأحاديث التي لايمكن اثبات صحتها .
وقد بنوا عليها دينهم وبذلك أنكروا أكثر من ثلاثة أرباع السنة النبوية ،
وهذه من أهم نقط الخلاف بينهم وبين سائر المسلمين .