لا يخفي الرافضة الشيعة المجوس أحلامهم في تحويل القبلة من مكة المكرمة إلى خربلاء المنجسة بل أحاديثهم القذرة تهين مكة وتعلن قدسية خربلاء المنجسة عليها ويؤمن الرافضة المجوس بأن مهديهم المسخوط في السرداب عند خروجه سيقوم بهدم الكعبة وسرقة الحجر الأسود لخربلاء المنجسة إليكم الحديث من كتبهم ولا يستطيع زنيق شيعي ابن متعة واحد إنكاره

و ان المهدي الشيعي سيقوم بهدم الكعبة و نقل الحجر الاسود الي الكوفة

((إذا قام المهدي هدم المسجد الحرام ….وقطع أيدي بني شيبة وعلقها بالكعبة وكتب عليها هؤلاء سرقة الكعبة)) - (الإرشاد للمفيد ص411 وأنظر الغيبة للطوسي ص282)



روى الفيض الكاشاني: ( يا أهل الكوفة لقد حباكم الله عز وجل بما لم يحب أحد من فضل، مصلاكم بيت آدم وبيت نوح وبيت إدريس ومصلى إبراهيم .. ولا تذهب الأيام حتى ينصب الحجر الأسود فيه ) (الوافي 1/215).



وهنا حديث شيعي مجوسي يهين فيه الشيعة الكعبة ويعلنون قدسية خربلاء المنجسة عليها :


عن جعفر بن محمد عليهما السلام قال: "إن أرض الكعبة قالت: من مثلي [هنا الضمير يعود للكعبة] وقد بني بيت الله على ظهري يأتيني الناس من كل فج عميق وجعلت حرم الله وأمنه، فأوحى الله إليها أن كفي وقرّي ما فضل ما فضّلت به فيما أعطيت أرض كربلاء إلا بمنـزلة الإبرة غرست في البحر فحملت من ماء البحر، ولو لا تربة كربلاء ما فضلتك، ولولا من تضمنه أرض كربلاء ما خلقتك [الكعبة] ولا خلقت البيت الذي به افتخرت، فقرِّي واستقري وكوني ذنبّاً متواضعاً ذليلاً مهيناً غير مستنكف ولا مستكبر لأرض كربلاء وإلا سخت بك وهويت بك [ الضمير يعود للكعبة ] في نار جهنم."


بحار الأنوار (101/109)، وسائل الشيعة للحر العاملي (14/415-515)، مستدرك الوسائل (10/322).

انظروا لصيغة هذا الحديث المزور الرافضي في الأعلى وكيف يستهدفون الكعبة بإهانتها فهذا الحديث يغرس في الروافض كراهية الكعبة وأنها يجب أن تكون ذليلة مستصغرة أمام كربلاء التي غدر فيها الروافض الحسين عليه السلام هذا الحديث يجسد استهداف الدين الرافضي الإسلام واستهدافهم لرمز الإسلام الكعبة قدسيته والمصيبة باسم الإسلام

حربي حجازي Google إجابات - العلاقات الإنسانية - الأديان والمعتقدات - العالم العربي - الإسلام


أكثر...