مُت أنا تحت رحمة مزاجيتي البلهاء
ما عدت اتحمل قراءة حروف صماء
في حقك ما اقترفت شيئا لاعيش في شقاء
أما دريت ان الوجع يتجول في أنحائي بغير استحياء
و الالم يغازلني كل ليلة فرحماك يا رب السماء
كايدو (البرق. الخاطف)Google إجابات-العالم العربي
أكثر...