ليش تقيس علي بن أبي طالب بالأنبياء ،، عندك علي فوق الأنبياء ،، لم يبق أن تقيسه إلا بالله فقط ،، هو مدبر الكون كيف تقول يسحلونه عادي ،، يضربونه عادي ،، يرمد عادي ،، يعجز عادي ،، أنت قلت هو قاضي الحاجات ومفرج الكربات ،، أنت قلت هو من ينبت الأشجار وو ،، إنسان عليه وظائف الدينا كلها ويمرض ويسحل ووو ؟ خاصة أنه أحيانا يكون الله ،، كما في الرواية [لنا مع الله حالات هو فيها نحن ونحن فيها هو}

بدون اسم الأديان والمعتقدات


أكثر...