عجبتُ منك و منـّـي يا مُنـْيـَةَ المُتـَمَنّـِي
أدنيتـَني منك حتـّـى ظننتُ أنـّك أنـّــي

وغبتُ في الوجد حتـّى أفنيتنـَي بك عنـّــي
يا نعمتي في حياتــي و راحتي بعد دفنـــي

ما لي بغيرك أُنــسٌ من حيث خوفي وأمنـي
وإن تمنيْت شيْــــاً فأنت كل التمنـّـــي

الحلاج

ام الحسن1الإسلام-الثقافة والأدب


أكثر...